موقع تلفزيون سوريا
حصل تلفزيون سوريا على لقطات هي الأولى للمنزل المُستهدف، الذي شهد اشتباكاً بين قوات الإنزال الجوي والخلية المُستهدفة.
خاص: الدفاع المدني يسعف طفلة أصيبت خلال عملية الإنزال الجوي للتحالف الدولي في بلدة #أطمة بريف إدلب الشمالي#تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/hLP6WdSDPS
— تلفزيون سوريا (@syr_television) February 3, 2022
#عاجل | صور خاصة للدمار الذي خلفه الإنزال الجوي للتحالف الدولي في بلدة أطمة بريف إدلب الشمالي#تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/khnVmbV9RE
— تلفزيون سوريا (@syr_television) February 3, 2022
مصادر خاصة لتلفزيون سوريا: مقتل 9 أشخاص مجهولي الهوية في عملية الإنزال الجوي، بينهم 3 أطفال وامرأة، بالإضافة إلى مدير مخيم للنازحين كان بالقرب من المنزل المستهدف.- بعد انتهاء عملية الإنزال الجوي، طائرات مسيّرة استهدفت المنطقة بـ3 غارات: الغارة الأولى استهدفت مقراً لـ”حركة أحرار الشام” بالقرب من المنزل المُستهدف، الثانية استهدفت موقعاً قريباً من المقر، والثالثة استهدفت موقعاً في منطقة جنديرس بمنطقة عفرين المجاورة، شمال غربي حلب.- وصول جثة قتيل وشخص آخر مصاب مجهول الهوية إلى مستشفى أطمة.
– وصول تعزيزات أمنية لـ”هيئة تحرير الشام” إلى المنطقة التي شهدت الاشتباكات بين قوات الإنزال الجوي والخلية المُستهدفة في محيط بلدة أطمة.- مراسل تلفزيون سوريا: انحساب قوات الإنزال الجوي، والمروحيات تغادر سماء المنطقة.- مرور ساعتين على بدء العملية الأمنية العسكرية، وما تزال الاشتباكات مستمرة.- تبعد الاشتباكات عن مخيم أطمة للنازحين مسافة تقل عن 1 كم.- توسعت دائرة الاشتباكات بين قوات الإنزال والخلية المستهدفة إلى منزل آخر مجاور.
– مصادر محلية: أصوات مكبرات الصوت تطالب المسلحين بالاستسلام وإلا سيتم تدمير المنزل بالتزامن مع استمرار تحليق الطائرات المروحية والاستطلاع في الأجواء
#متداول: المنزل المستهدف يملكه سوري الجنسية قتيبة الشيخ، وهو مستأجر ويعتقد ان شخصيات بارزة من تنظيم #الدولة_الإسلامية داخله، وعناصر #التحالف استهدفوا المنزل ب3 صواريخ عقبها اشتعال نيران وخروج أطفال ونساء منه ولا يزال المترجم التابع ل #التحالف يطلب إخلاء المنزل من الأطفال والنساء pic.twitter.com/JeZRjrwqPu
— شبكة تدمر الإخبارية (@palmyranewsn) February 2, 2022
مصادر محلية: أنباء عن وقوع إصابات في صفوف القوات المهاجمة خلال الاشتباكات بين أطمة ودير بلوط.- عملية الإنزال الجوي ما تزال مستمرة منذ أكثر من ساعة، وتداول ناشطون تسجيلات مصورة لاشتعال النيران من المنزل المستهدف، وسط تحليق للطائرات المروحية على علو منخفض في سماء البلدة.
تصاعد حدة الاشتباكات بين عناصر التحالف الدولي والشخصيات المطلوبة في أطمة مع تحليق كثيف للطيران المروحي والحربي في ظل استمرار عملية الإنزال الجوي. pic.twitter.com/vmXkLVEKjT
— بهاء الحلبي (@jabalybaraa) February 2, 2022
نفذت مروحيات تابعة للتحالف الدولي والقوات الأميركية إنزالاً جوياً في منطقة أطمة شمالي إدلب، بعيد منتصف ليل الخميس، وسط تحليقٍ مكثّف لطائرات ومسيّرات حربية أميركية في سماء المنطقة.وأفاد مراسل تلفزيون سوريا بأن قوات الإنزال حاصرت منزلاً قرب بلدة أطمة ونادت عبر مكبرات الصوت المستهدفين بتسليم أنفسهم، ثم بدأت بالاشتباك مع الموجودين داخل المنزل المحاصر، ولا يوجد أي تصريح رسمي حتى الآن عن هوية الأشخاص المُستهدفين.وبحسب المصادر فقد سُمعت أصوات إطلاق رصاص رشاشات من الطائرات المروحية على أهدافٍ ما تزال مجهولة خلال عملية الإنزال، التي جرت قرب منزل يقع بين بلدتي أطمة ودير بلوط.
It seems that the coalition got a valuable catch in #Atmeh in #Idlib
— عبدالقادر ضويحي abdulkader dwehe (@Abood_Dwehe) February 2, 2022
Mostly the operation targeted ISIS or Al-Qaeda pic.twitter.com/gq21dDMXfn
وأضافت المصادر أنّ القوات الأميركية حاصرت المنزل وطالب – عبر مكبّرات الصوت – بإخلائه من النساء والأطفال، لأنّهم سيقتحمونه، مشيرةً إلى أنّ المنزل يعود توقير شريف المعروف بـ”أبي حسام البريطاني”، الذي سبق واعتقلته “هيئة تحرير الشام”.
وبعد تداول أنباء عن أنّ المُستهدف هو “أبو حسام البريطاني” خرج الأخير بمقطع مصوّر – تداوله ناشطون – ينفي علاقته بـ”حرّاس الدين” ويؤكّد أنّه وعائلته بخير.
ووفقاً للمصادر فإنّ “البريطاني” غادر، منذ مدة، إلى مدينة اعزاز شمالي حلب، بعد إطلاق سراحهِ من سجون “تحرير الشام”، مرجّحةً بأنّ المُستهدفين في المنزل الآن، هم قياديون يتبعون إمّا لـ تنظيم الدولة (داعش) أو “حرّاس الدين” المرتبط بـ”القاعدة”.
ناشطون محليون تداولوا أنباءً عن وجود قياديين تابعين لـ تنظيم الدولة في المنزل، يقودهم قيادي يُعرف بـ”أبي عبيدة العراقي”، دون معلومات عن القيادي الأخير ومنصبه في التنظيم ومدى أهميته.وحتّى اللحظة لم تتوفّر أي معلومات عن المُستهدفين بعملية الإنزال الجوي في إدلب، والتي ما تزال – وفق ناشطين – مستمرة، وسط اشتباكات بين القوات الأميركية والمُستهدفين.