الرسالة المفتوحة التالية هي عمل جماعي لمجموعة من الكتاب والمثقفين السوريين وغيرهم من المتضامنين معهم، وقد وقعها ناشطون وكتاب وفنانون وأكاديميون من سوريا و32 بلداً آخر في إفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأميركا الشمالية والجنوبية وأوقيانوسيا.
وهي متاحة أيضاً بالإنكليزية والفرنسية والإسبانية وستضاف لغات أخرى تباعاً.منذ بداية الانتفاضة السورية في العام 2011 ظهرت عند بعض من يصفون أنفسهم عادةً بالتقدميين أو «اليسار» ولاءات مؤيدة لنظام الأسد تحت عنوان «مناهضة الإمبريالية».
نتج عن ذلك انتشار معلومات مضلّلة ومغرضة بهدف حرف الانتباه عن الانتهاكات التي قام بها نظام الأسد وحلفاؤه، وهي انتهاكات موثقة جيداً بالمناسبة. تفاقمت هذه الظاهرة منذ بدء التدخل الروسي في سوريا لدعم بشار الأسد. يقدّم أصحاب هذه الولاءات أنفسهم كـ«مناهضين» للإمبريالية، لكنهم يعرضون انتقائية شديدة في الانتباه إلى مسائل «التدخل» وانتهاكات حقوق الإنسان؛ انتقائية تنحاز غالباً لحكومتي روسيا والصين.
أما المعترضون على هذه المقاربات المفرطة التسييس فيتكرر وصمهم الكاذب بأنهم مجرد «متحمّسين لقلب النظام» أو مغفّلين وغافلين عن المصالح السياسية الغربية.الدور التطييفي والتقسيمي الذي لعبته هذه المجموعة لا تخطئه عين.
فنظرتهم التبسيطية تُصوِّر كل الحركات الداعمة للديمقراطية والمناهضة لمصالح دولتي روسيا والصين بوصفها نتاجاً فوقياً للتدخلات الغربية، لا نتاجاً موضوعياً لظروف بيئتها، كأنها لا تنضوي في عقود من النضال الداخلي المستقل ضد ديكتاتوريات عنيفة (كما هو الحال في سوريا)، ولا تمثل بحق تطلعات من يطالبون بحقهم في حياة كريمة بدل القمع والانتهاك.
ما يجمع مثل هؤلاء الكتاب هو رفض مناقشة جرائم نظام الأسد، أو حتى الإقرار بحصول انتفاضة شعبية ضد نظام الأسد تعرضت للقمع الشديد.لقد تكاثر هؤلاء الكتّاب والوسائل الإعلامية المرتبطة بهم في الأعوام الأخيرة بشكل كبير، وقد وضعوا سوريا في واجهة نقدهم للإمبريالية والتدخلات الأجنبية، مع حصر هاتَين بالغرب فقط ومع تجاهل التدخلات الروسية والإيرانية.
وهم يسعَون بذلك إلى إدراج أنفسهم ضمن تراث مديد ومحترم من المناهضة الداخلية في المجتمعات الغربية لارتكابات القوى الإمبريالية في الخارج، وهو تراث لا يقتصر على اليسار لكنه يغلب أن يكون يسارياً.غير أنهم لا ينتمون حقاً لهذا التيار. إذا لا يمكن أن ينتمي لليسار من ينحاز، صراحةً أو ضمناً، لنظام الأسد القاتل، ولا من يوجه اتهامات انتقائية وانتهازية بالـ«إمبريالية» بحجج مستمدة من تصوره الخاص لليسار، بدلاً من مناهضة الإمبريالية بصورة متّسقة ومبدئية وعلى نطاق عالمي، تعترف بالتدخلات الإمبريالية من كل الأطراف ولا تستثني منها روسيا وإيران والصين.في كثير من الأحيان، وتحت ستار ممارسة «الصحافة المستقلة»، عمل هؤلاء الكتاب وتلك المنابر الإعلامية كمصادر رئيسية للدعاية والمعلومات المضلّلة حول الكارثة الإنسانية المستمرة التي آلت إليها سوريا. إن نسختهم الرجعية والمقلوبة من «السياسة الواقعية» لا تقلّ تشبّثاً بالقراءات الأحادية عن «سياسات القوة» الفوقية واللاديمقراطية عن هنري كسنجر أو صامويل هنتنغتون، وإن تعاكست التوجهات. لكن هذا التحرك الخطابي المفرط في تبسيطيته، وبقدر ما يبدو جذاباً للتواقين دوماً لتعريف سطحي لمن هم «الأخيار» ومن هم «الأشرار» في أيّ مكان وأي سياق في العالم، ما هو إلا أداة لتعزيز الوضع المعطِّل والبائس، وعرقلة تطوير مقاربة تقدمية ودوليّة حقاً للسياسة العالمية، وهو ما نحتاج إليه بشدة نظراً للتحديات العالمية المتعددة، وخاصة مسألة التصدي للاحتباس الحراري.
ثمة أدلة ساطعة على التدميرية المروِّعة للقوة الأميركية في كل العالم، خاصة خلال الحرب الباردة. ومن فييتنام إلى أندونيسيا، مروراً بإيران والكونغو والأميركيتين اللاتينية والوسطى وغيرها، سجلّ الانتهاكات الأميركية الهائل لحقوق الإنسان المتراكم باسم محاربة الشيوعية جليّ ومعروف. وحتى في الحقبة اللاحقة لانتهاء الحرب الباردة، حيث ساد شعار «الحرب على الإرهاب»، لم تَدُلّ التدخلات الأميركية في أفغانستان والعراق على تغيّرات جوهرية في توجهاتها التدميرية هذه.
لكن الولايات المتحدة غير مركزية في ما حصل في سوريا، على عكس ما يدّعيه هؤلاء. إن إدعاء ذلك، رغم كل الأدلة المغايرة، هو نتاج لثقافة سياسية محلية غربية تركّز على مركزية القوة الأميركية على المستوى العالمي، وكذلك على الحق الإمبريالي في تحديد من هم «الأخيار» و«الأشرار» في أي سياق.
إن الترادف الأيديولوجي لمحبي الأسد اليمينيين مع هذا النوع من «اليسار» الصديق للأنظمة التسلطية هو أحد أعراض هذا الأمر، وهو يشير إلى أن المشكلة الحقيقية والأخلاقية تكمن في مكان آخر: ما الذي يجب فعله حين يتم تعنيف شعب بشدة من قبل نظامه كما جرى للشعب السوري، ثم يجري حبسه ضمن تصورات أشخاص لا فكرة لديهم عن تعذيب الناس وسجنهم وقتلهم لمجرد تعبيرهم عن المعارضة السياسية للنظام؟ ففي حين تتوجه الكثير من البلدان نحو أنظمة حكم تسلطية وتبتعد عن الديمقراطية رويداً رويداً، تبدو لنا هذه مسألة سياسية عاجلة لا جواب لها حتى الآن. وبسبب غياب الجواب بالذات، نجد إفلاتاً متزايداً من العقاب في كل مكان في العالم من جانب الأقوياء، وكذلك هشاشة متزايدة عند المستضعفين.وفي هذا الشأن، ليس لدى «مناهضي الإمبريالية» المزعومين كلام مفيد.
لا كلمات لديهم عن العنف السياسي العميق المسلَّط على الشعب السوري من قبل الأسديين والإيرانيين والروس. اسمحوا لنا إذاً أن نشير إلى أن محو حيوات السوريين وتجاربهم على هذا النحو يبدو حاملاً لجوهر الامتياز الإمبريالي (والعنصري) بحد ذاته. لم يتكلف هؤلاء الكتّاب والمدوّنين عناء الاعتراف بوجود سوريين، بما في ذلك السوريين الموقعين على هذه الرسالة، والذين جازفوا بحياتهم لأنهم عارضوا الأسد، فسُجِنوا في معتقلات نظامه الأشبه بالمسالخ (أحياناً لسنوات طويلة)، وفقدوا أحباءهم، وغُيِّب أصدقاؤهم وأقاربهم، ولجأوا خارج البلاد – رغم أن سوريين كثيرين تكلموا وكتبوا بإسهاب عن هذه الأحداث وعن معناها طوال سنوات.
إن التجارب السورية المعاشة منذ بداية الثورة حتى اليوم تشكل تحدياً جوهرياً للعالم، كما يبدو لهؤلاء الكتاب والمدونين. إن الذين عارضوا من بيننا نظام الأسد بشكل مباشر، وغالباً بكلفة هائلة، لم يفعلوا ذلك نتيجة مؤامرة إمبريالية غربية، بل لأن عقوداً من الانتهاكات والعنف المفرط والفساد كانت ولا تزال رهيبة وعصيّة على الاحتمال. الإصرار، مع ذلك، على دعم الأسد هو محاولة لحرمان السوريين من أهليتهم السياسية، وتأييد لسياسات الأسد المديدة الرامية للإبادة السياسية، والتي حرمت السوريين من أي قول ذي معنى في شؤون حكمهم وظروفهم.نحن الموقعين أدناه، من سوريين وغير سوريين، داعمين لنضال الشعب السوري في سبيل الديمقراطية وحقوق الإنسان، نعتبر أن هذه المساعي لتغييب السوريين عن عالم السياسة والتضامن والشراكة تتسق تماماً مع طبائع النظام، والذي يحظى وضوحاً بإعجاب «معادي الإمبريالية» هؤلاء. هذه هي إذاً «الأنتي إمبريالية» و«اليسار» الخاص بعديمي المبادئ، والكسالى، والحمقى. نأمل أن ينضمّ قراء هذا النص إلينا في مناهضة هؤلاء والوقوف في وجه التضليل الذي يقومون به. الموقعون (المؤسسات لأغراض التعريف فقط):
السوريون آيات ياسين-قصاب، طالبة في جامعة أكسفورد (بريطانيا)
أحمد عيشة، صحفي ومترجم (تركيا)
أسامة الحويج العمر، كاتب (الولايات المتحدة)
أسماء دشان، صحفية سورية-إيطالية (إيطاليا)
أمينة المصري، ناشطة وتربوية (الولايات المتحدة)
إيرين لابري شعيا، مهندسة معمارية ومدرسة سابقة في كلية العمارة في جامعة القلمون في دير عطية، سوري
ابانا الغضبان، جامعة كاليفورنيا، سان دييغو (الولايات المتحدة)
بشر غزال-أسود، طبيب في مؤسسة الصحة الوطنية (بريطانيا)
بكر صدقي، مترجم وكاتب صحفي (تركيا)
تهامة معروف، طبيبة أسنان (تركيا)
جوزيف ضاهر، أكاديمي سوري / سويسري، جامعة لوزان / معهد الجامعة الأوروبية (سويسرا)
حايد حايد، زميل باحث أول، تشاتام هاوس (بريطانيا)حسن نيفي، كاتب (تركيا)
حيان دخان، زميل باحث مشارك، مركز الدراسات السورية في جامعة سانت أندروز (بريطانيا)
دلير يوسف، كاتب ومخرج، برلين (ألمانيا)
رمزي شقير، ممثل ومدير شركة مسرح كواليسي (فرنسا)
رهف الدغلي، محاضرة في دراسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جامعة لانكستر (بريطانيا)
روبن ياسين-قصاب، الكاتب (اسكتلندا)
سامي حداد، ناشط (إيطاليا)
سلام سعيد، أكاديمية (ألمانيا)
سلام عبارة، طبيب وناشط، باريس (فرنسا)
سمر يزبك، روائية (فرنسا)
صادق عبد الرحمن، كاتب (تركيا)
عبد الوهاب كيالي، باحث في جامعة برينستون (كندا)
عدي الزعبي، كاتب (السويد)
عروة خليفة، كاتب (تركيا)
عزيز العظمة، أستاذ فخري في الجامعة الأوروبية المركزية (النمسا)
علي عقيل، المؤسس والمتحدث الرسمي السوري لمجموعة التضامن مع سوريا في نيوزيلندا (أوتياروا / نيوزيلندا)
عمر قدور، روائي وصحفي (فرنسا)
غياث المدهون، شاعر (ألمانيا)
فؤاد رويحة، ناشط (إيطاليا)
فؤاد محمد فؤاد، أستاذ في الجامعة الأميركية في بيروت (لبنان)
فاروق مردم بك، ناشر وكاتب، باريس (فرنسا)فرج بيرقدار، شاعر (السويد)
فيكتوريوس بيان شمس، صحفي (البرازيل)
كرم شعار، محلل أول، وزارة المالية النيوزيلندية (نيوزيلندا)
لارا الكاتب، عضو تحالف اشتراكيي الشرق الأوسط وشمال أفريقيالبيد الجندي، مرشح دكتوراه في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن (بريطانيا)
ليلى الشامي، كاتبة / ناشطة (اسكتلندا)
ماركوس حلبي، كاتب بريطاني-سوري وعضو في حزب العمل (بريطانيا)
محمد العطار، كاتب ومسرحي، برلين (ألمانيا)
محمد راشد، ممثل (فرنسا)
محمد زاهر سحلول، رئيس ميدغلوبال ومؤسس ائتلاف الإغاثة الأميركية لسوريا (الولايات المتحدة)محمود وهب، كاتب (تركيا)
ميريام سلامة، فنانة سورية (أستراليا)
ميسون المصري، الدفاع المدني السوري – الخوذ البيضاء، حائزة على جائزة غاندي للسلام 2021 (كندا)
نسرين الزهر، أكاديمية وكاتبة (فرنسا)
نضال بيطاري، صحفي (الولايات المتحدة)
نور غزال أسود، مرشحة دكتوراه، جامعة ممفيس (الولايات المتحدة)هالة العبدالله، مخرجة (فرنسا)
وائل الخولي، طبيب إداري، بي إي سميث، ميشيغان (الولايات المتحدة)ياسمين مرعي، كاتبة وصحفية ورئيسة نساء من أجل مساحات مشتركة، برلين (ألمانيا)
ياسين الحاج صالح، كاتب، سجين سياسي سابق (ألمانيا)ياسين السويحة، صحفي ومحرر (ألمانيا- اسبانيا)ياسر خنجر، شاعر سوري من الجولان المحتلياسر منيف، كلية إمرسون (الولايات المتحدة)يزن بدران، طالب دكتوراه، جامعة فريجي وحكاية ما انحكت (بلجيكا)
آخرون آدم شاتز، الكاتب، بروكلين (الولايات المتحدة)آدم صبرا، أستاذ التاريخ في جامعة كاليفورنيا في سانتا باربارا (الولايات المتحدة)آرت يونغ، ناشط متضامن (كندا)
آلان والد، أستاذ فخري لكرسي هـ تشاندلر ديفس كوليجييت في جامعة ميشيغان (الولايات المتحدة)آن إفيليث، ناشطة مناهضة للحرب، واشنطن العاصمة (الولايات المتحدة)آنا ألبوث، المسيرة المدنية من أجل حلب (ألمانيا / بولندا)
أثينا موس، صحفية (اليونان)أحمد مطر، طباخ (فلسطيني، ألمانيا)إد ساتون، ناشط إعلامي ومنظم في مجال الإغاثة المتبادلة (الولايات المتحدة)أديتيا سركار، جامعة وارويك (بريطانيا)
إدين هايدارباسك، أستاذ مشارك في التاريخ في جامعة لويولا شيكاغو (الولايات المتحدة)
أريانا باريساتو (إيطاليا)أشلي سميث، عضو شبكة الاشتراكيين الديمقراطيين الأميركيين ومجموعة تمبست (الولايات المتحدة)ألدو كورديرو سودا، ناشر صحيفة كونترابادو، ساو باولو (البرازيل)أليساندرا ميزاردي، محاضر أول في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن (بريطانيا)أليكس جونسون، مجموعة التضامن مع سوريا في أستراليا (أستراليا)
أليكس دي يونغ، مدير مشارك في المعهد الدولي للبحوث والتعليم (هولندا)أمل بشارة، جامعة توفتس (الولايات المتحدة)
أمينة أ.، مجموعة التضامن مع سوريا في مدينة نيويورك (الولايات المتحدة)أناهيتا رزمي، فنانة تشكيلية (ألمانيا)أنتوني راتكليف، جامعة ولاية كاليفورنيا في لوس أنجلوس (الولايات المتحدة)أنجا مطر، وكيل سفريات (ألمانيا)أندرو بيرمان، لجنة التضامن مع الشعب السوري CISPOS (الولايات المتحدة)
أندريا لوف، تربوية (الولايات المتحدة)إنريكو دي أنجيليس، باحث مستقل، برلين (ألمانيا)أنصار جاسم، باحثة سياسية، برلين (ألمانيا)أنيا بري، طالبة دكتوراه في جامعة بينغهامتون (الولايات المتحدة)أنيس منصوري، أستاذ تعليم خاص ومنسق شبكة الأمميين التونسيين في سويسرا (سويسرا)
أو لونغ-يو، ناشط في مجال العدالة الدولية وحقوق العمل (هونغ كونغ)أوراش عزيزي، مرشح دكتوراه، جامعة نيويورك (الولايات المتحدة)أوستن ج. مكيل (أستراليا)إيدين جيبويرس، اختصاصية مالية (بريطانيا)إيريك توسان، عضو المجلس الدولي للمنتدى الاجتماعي العالمي (بلجيكا)
إيفان هاندلر، مدير قسم معلومات متقاعد من مؤسسة ولاية إلينوي للمساعدات الطبية وتبادل المعلومات الصحية (الولايات المتحدة)إيلينا دي بيكولي، ناشطة (إيطاليا)ايليني فاريكاس، أستاذة فخرية للعلوم السياسية في جامعة باريس الثامنة (فرنسا
إيما وايلد بوتا، صحيفة نيو بوليتيكس (الولايات المتحدة)باتريك بوند، أستاذ في جامعة رسترن كيب (جنوب أفريقيا)باتريك ج. أوديا، كهربائى وناشط نقابي (نيوزيلندا)باربرا إبستين، أستاذة فخرية في جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز (الولايات المتحدة)
باربرا بلودزن، طالبة ماجستير في جامعة هومبولت في برلين (ألمانيا)بارفاثي مينون، باحث / محاضر، جامعة هلسنكي (فنلندا)بام بروملي، عضو مستقل في مجلس مدينة روزندالي (بريطانيا)بايام غاليهدار، جامعة غوتنغن (ألمانيا)برنار دريانو، ناشط (فرنسا)
بريان بين، منظم سياسي وصحفي، مجلة رامبانت، مجموعة تمبست، محرر ومؤلف كتاب فلسطين: مقدمة اشتراكية (الولايات المتحدة)بشرى أ.، مجموعة التضامن مع سوريا في مدينة نيويورك (الولايات المتحدة)بشير أبو منه، محاضر في جامعة كينت (بريطانيا)
بلال أنصاري، عضو الهيئة التدريسية ومدير برنامج العبادة الإسلامية في معهد هارتفورد (الولايات المتحدة)بولي كيلوغ، أستاذ متقاعد في العلاقات الإنسانية، جامعة ولاية سانت كلاود في مينيسوتا (الولايات المتحدة)
بيت كلوسترمان، ناشط حقوقي في مدينة نيويورك (الولايات المتحدة)بيتر بوهمر، عضو فخري في الهيئة التدريسية، كلية إفرغرين (الولايات المتحدة)
بيتر مكلارين، أستاذ مميز في الدراسات النقدية في جامعة تشابمان (الولايات المتحدة)بيتر هوديس، أستاذ الفلسفة في كلية أكتون الاجتماعية (الولايات المتحدة)بيكي كارول، شريك مؤسس في حملة الوقوف مع حلب (الولايات المتحدة)بيل فليتشر جونيور، الرئيس السابق لمنتدى ترانس أفريقيا (الولايات المتحدة)
بيل واينبرغ، صحفي وكاتب (الولايات المتحدة)بين مانسكي، أستاذ مساعد في علم الاجتماع، جامعة جورج ماسون (الولايات المتحدة)
بينيلوب دوغان، رئيس تحرير إنترناشنل فيوبوينت (فرنسا)
بيير كونشنس، نائب مجتمعي، مجلس مدينة لوزان، المجموعة اليسارية، لجنة التضامن في فود (سويسرا)بييرو مايستري، ناشط، ميلانو (ايطاليا)
تاسوس أناستاسياديس، صحفي (اليونان)تانيا مونفورت، مرشح دكتوراه في القانون من جامعة ماكغيل (كندا)
تريستان سلوتر، الاشتراكيون الديمقراطيون الأميركيون، لاركسبور، كولورادو (الولايات المتحدة)
توفيق حداد، أكاديمي وكاتب (فلسطين)
توماس هاريسون، عضو هيئة تحرير صحيفة نيو بوليتيكس (الولايات المتحدة)
تيري بيرك، لجنة التضامن مع الشعب السوري – CISPOS (الولايات المتحدة)
تيريز ريكمان بول، داعمة ومدافعة مستقلة عن حقوق الإنسان (الولايات المتحدة)تيم يدبيتر، معلم (أوتياروا / نيوزيلندا)
ثريا مصلح، صحفية (البرازيل)ثيو هوريش، مؤلف وصحفي مستقل (الولايات المتحدة)جان باتو، مؤرخ ونائب في برلمان محافظة جنيف (سويسرا)
جان ميشيل دوليفو، محامي ونائب سابق في المجموعة اليسارية في برلمان محافظة فود (سويسرا)
جانيت آفاري، كرسي ميليتشامب في قسم الدين والحداثة في العالم، جامعة كاليفورنيا في سانتا باربارا (الولايات المتحدة)جانيت روبن بوغل، جدة (أوتياروا / نيوزيلندا)
جانيك شاوفلبوهل، أستاذ مشارك، جامعة لوزان (سويسرا)جلبرتو كوندي، أستاذ باحث في كوليخيو دي مكسيكو (المكسيك)
جلبير أشقر، أستاذ في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن (بريطانيا)جوان كونيلي، أمين سر متقاعد (الولايات المتحدة)جورج مونبيوت، كاتب وصحفي وناشط بيئي (بريطانيا)
جوزيف إيفانكا (يوشكا) فيسيلز، محاضر في جامعة مالمو (السويد)
جوزيف غرين، منظمة الصوت الشيوعي (الولايات المتحدة)جوليا بار-تال، مزارعة، برلين (ألمانيا)جوليان سالينغو، مدير صحيفة وموقع لانتيكابيتاليست ضمن الحزب الجديد المناهض للرأسمالية (فرنسا)
جولييت هاركين، كاتبة (بريطانيا)جون دون، عضو اللجنة الفرعية لشبكة إضراب مناجم الفحم، نقابة عمال المناجم الوطنية، فرع دربيشاير (بريطانيا)
جون رايمان، أمين التسجيل السابق، نقابة النجارين الفرع 713، محرر في أوكلاند سوشلست (الولايات المتحدة)
جون فيفر، مدير مجموعة السياسة الخارجية تحت المجهر في معهد دراسة السياسات (الولايات المتحدة)جون كالر، طبيب وزميل أكاديمية أطباء الأطفال الأميركية (الولايات المتحدة)
جوي أيوب، باحث دكتوراه مساعد في جامعة زيوريخ، مؤسس بودكاست ذا فاير ذيس تايمز، كاتب / صحفي (سويسرا)
جويل بينين، أستاذ فخري في تاريخ الشرق الأوسط في جامعة ستانفورد (الولايات المتحدة)
جيسي نصار مرشح دكتوراه، كينغز كولج لندن (لبنان)جيمس ديكرت، مهندس كمبيوتر متقاعد (الولايات المتحدة)جيمس مولالي، ناشط في مجال حقوق الإنسان، برتش كولومبيا (كندا)
جيمي مايرفيلد، أستاذ العلوم السياسية في جامعة واشنطن بولاية سياتل (الولايات المتحدة)جين إنغلاند، كاتبة (أوتياروا / نيوزيلندا)
جين ماكلينان، إعلامية مستقلة، ناشطة في مجموعة التضامن مع سوريا، لندن (بريطانيا
جيوفانا دي لوشا، مترجمة وناشطة (إيطاليا)حبيب نصار، ناشط ومحامي (هولندا)خالد صاغية، صحافي وكاتب، بيروت (لبنان)
خالد غنام، مدير مستودع (أستراليا)خالد منصور، كاتب (مصر)
خايمي باستور، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الوطنية للتعليم من بعد (اسبانيا)داريو لوبرينو، خبير جغرافي (سويسرا)
دان باكلي، المنظمة الماركسية-الإنسانية الدولية (الولايات المتحدة)
دان لا بوتز، صحيفة نيو بوليتيكس (الولايات المتحدة)
داني بوستل، كاتب، عضو حركة الأممية من تحت (الولايات المتحدة)
دانيال فيشر، حملة الغذاء لا القنابل (الولايات المتحدة)
درة مانا، الناشط (إيطاليا)دنيا علي نجاد، محاضرة وباحثة ما بعد الدكتوراه في جامتي أمستردام وأوتريخت (هولندا)
ديفيد بروفي، أستاذ محاضر في التاريخ بجامعة سيدني (أستراليا)
ديفيد بيدجود، مسؤول النقاش والاستراتيجية في مجموعة التضامن مع سوريا (أوتياروا / نيوزيلندا)
ديفيد توربين، ناشط مناهض للحرب (الولايات المتحدة)
ديفيد دبليو جيد، قس وسفير كنسي، الكنيسة الجمعية في لايم القديمة، كونيتيكت (الولايات المتحدة)
ديفيد مكنالي، أستاذة متميزة لكرسي كولين للتاريخ، جامعة هيوستن (الولايات المتحدة)
ديفيد ن. سميث، أستاذ علم الاجتماع في جامعة كانساس (الولايات المتحدة)
ديفيد ويستمان، منظمة الصوت الشيوعي، الولايات المتحدةديفيد يرتدي، زميل تدريس أول، مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن (بريطانيا)
ديليب سيميون، معلم (الهند)دينا مطر، محاضرة في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن (بريطانيا)
راشمي فارما، جامعة وارويك (بريطانيا)
راشيل كيفي، رجل دين مسيحي، كنيسة ليفينغ تيبل يونايتد من أجل المسيح (الولايات المتحدة)
ربيكا ريكسهوسن، مساعد إدارة مشاريع، السفر شرقاً (ألمانيا)
رشاد علي، زميل أول مقيم في معهد الحوار الاستراتيجي (بريطانيا)
رنا عيسى، الجامعة الأميركية في بيروت (النرويج)
روبرت ريد، فيلسوف، جامعة إيست أنجليا (بريطانيا)
روبرتو أندرفيل، عامل اجتماعي وناشط (إيطاليا)
روجر سيلفرمان، مرشح سابق عن حزب العمال البريطاني للجنة التنفيذية الوطنية (بريطانيا)رولان ميريو، عضو الفريق الوطني للرسوم المتحركة