أكدت السفيرة ليندا توماس غرينفيلد ممثلة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة نيويورك أن انتهاكات تنظيم الأسد الأرهابي تؤثر على كل عائلة سورية، لا سيما حملة الاعتقال التعسفي والتعذيب.
The Assad regime’s abuses – especially its campaign of arbitrary detention and torture – affect every Syrian family. Every Syrian deserves the justice and accountability that eludes hundreds of thousands of victims of the regime. #SyriaAccountability
— Ambassador Linda Thomas-Greenfield (@USAmbUN) November 30, 2021
واضافت توماس خلال تغريدة لها على حسابها في التويتر : ان كل سوري يستحق العدالة والمساءلة التي لم ينالها مئات الآلاف من ضحايا تنظيم الأسد الأرهابي.
واضافت ان على المجتمع الدولي أن يفعل أكثر من مجرد الاستماع إلى الشهادات وقراءة التقارير عن الفظائع التي ارتكبها تنظيم الاسد الأرهابي.
The international community must do more than just listen to testimonies and read reports of the Assad regimes’ atrocities. Accountability is essential to bring long-overdue justice to the regime's victims and their families and builds confidence in the broader political process.
— Ambassador Linda Thomas-Greenfield (@USAmbUN) November 30, 2021
وفي الختام أكدت أن المساءلة ضرورية لتحقيق العدالة التي طال انتظارها لضحايا تنظيم الأسد الأرهابي وعائلاتهم وبناء الثقة في العملية السياسية بشكل أكبر.