فلنبنِ الجمهورية السورية الثالثة بعقد اجتماعي يحترم كل مواطنيها، ويساوي بينهم دستور عصري، يأخذ بالحسبان إنشاء مؤسسات المجتمع المدني الكفيلة بإنهاء ثقافة الأكثرية والأقلية.
لقراءة الدراسة كاملة يمكنكم زيارة الصفحة على الرابط التالي:
https://bit.ly/2XAKUpq