• الإثنين , 25 نوفمبر 2024

حازم نهار :نصف الكأس “المليان”بين انتفاضة 12 آذار/ مارس 2004، والذكرى التاسعة للثورة السورية آذار/ مارس 2020،

نشر الكاتب والباحث في مجال الفكر السياسي و حقوق الإنسان مقالاً بعنوان نصف الكأس المليان.

وتداول فيه القضية الكوردية في سوريا بين انتفاضة آذار عام ٢٠٠٤ وتزايد عن السوريين العرب المتفهمين لقضية الكردية في سوريا حينها واليوم ومع بقاء ذاك النظام على الحكم وارتكابه الجرائم ضد الشعب واستمراره في نفي وجود القضية الكردية في سوريا.

وفيما يلي نص المقال كاملاً:

نصف الكأس “المليان”بين انتفاضة 12 آذار/ مارس 2004، والذكرى التاسعة للثورة السورية آذار/ مارس 2020، زاد عدد السوريين العرب المتفهمين للقضية الكردية في سورية والمدافعين عن حقوق شركائهم في الوطن -السوريين الكرد- كثيرًا جدًا، حتى في صفوف البشر العاديين الذين لا ينتمون إلى الحقل السياسي/ الثقافي.أذكر أنه في عام 2004، لم يكن عدد السوريين العرب أولئك يزيد على العشرات، حتى في داخل الأحزاب والقوى المعارضة العربية آنذاك..في 2004 كانت هناك بضع أصوات عربية مدافعة، بينما اليوم الحالة مختلفة جدًا، على الرغم من الكارثة التي تعيشها سورية اليوم من جهة أولى، ومن بقاء نظام الحكم يغني أنشودة إنكار القضية الكردية إلى اللحظة هذه من جهة ثانية.السلام لأرواح الشهداء من 12 آذار 2004 إلى آذار 2020الدكتور حازم نهار

مقالات ذات صلة

USA